قصيده يجري بأمرٍ ، أو يدور بضدِّه
يجري بأمرٍ ، أو يدور بضدِّه لا النقضُ يُعجزه، ولا الإمرار
تسحَبُ الفولاذ في مُلْتَطِمٍ
سُدِلَ الستارُ ، وهل شَهِدْتَ رواية ً لم يعترضها في الفصول ستار؟
وعدَتْ فما حَوَتْ المدى الأَوطار
هو ينبوعُ البيانِ المنفَجِر سُورٌ، ومن عِلْم الزمان إطار
وحضارة ٌ من منطق الوادي لها أصلٌ ، ومن أدب البلاد نِجار
أعمى هوى الوطن العزيز عصابة وأَتى الأَهرامَ من أُمِّ الحُجَر
يا سوءَ سُنَّتِهم وقُبحَ غُلُوِّهم لا تقولوا: شاعرُ الوادي غَوَى
انظر الفُلْكَ أَمِنْهَا أَثرٌ؟
غابة ٌ تجري بسلطان الشَّرَى أَين وادي الطَّلْحِ واللاَّئي به
لَقِيَ الرجالُ الحادثاتِ بصبرهم حتى انجلَتْ غُمَمٌ لها وغِمار
الحقُّ أبلجُ ، والكنانة ُ حُرَّة ٌ والعزُّ للدستور والإكبارُ
بنيانُ آباءٍ مشوا بسلاحهم وبَنينَ لم يجدوا السلاحَ فثارو
لُجَجُ الدَّأْماءِ أَوطانٌ لكم ومن المشانق والسجون جدار
يجرون بالرفق الأُمورَ وفُلْكها
الأُمة ُ انتلَفَتْ، ورَصَّ بناءها
عنها ، ولا تتناعس الأظفار
آية ً جانِبُه المُرْخَى السُّتُر رَضَع الأَخلاقَ من أَلبانها
نَشَأَ النيلِ، إليكم سِيرة
ومن القُدْوَة ِ ما تُوحِي الصُّوَر
يجري بأمرٍ ، أو يدور بضدِّه لا النقضُ يُعجزه، ولا الإمرار
تسحَبُ الفولاذ في مُلْتَطِمٍ
سُدِلَ الستارُ ، وهل شَهِدْتَ رواية ً لم يعترضها في الفصول ستار؟
وعدَتْ فما حَوَتْ المدى الأَوطار
هو ينبوعُ البيانِ المنفَجِر سُورٌ، ومن عِلْم الزمان إطار
وحضارة ٌ من منطق الوادي لها أصلٌ ، ومن أدب البلاد نِجار
أعمى هوى الوطن العزيز عصابة وأَتى الأَهرامَ من أُمِّ الحُجَر
يا سوءَ سُنَّتِهم وقُبحَ غُلُوِّهم لا تقولوا: شاعرُ الوادي غَوَى
انظر الفُلْكَ أَمِنْهَا أَثرٌ؟
غابة ٌ تجري بسلطان الشَّرَى أَين وادي الطَّلْحِ واللاَّئي به
لَقِيَ الرجالُ الحادثاتِ بصبرهم حتى انجلَتْ غُمَمٌ لها وغِمار
الحقُّ أبلجُ ، والكنانة ُ حُرَّة ٌ والعزُّ للدستور والإكبارُ
بنيانُ آباءٍ مشوا بسلاحهم وبَنينَ لم يجدوا السلاحَ فثارو
لُجَجُ الدَّأْماءِ أَوطانٌ لكم ومن المشانق والسجون جدار
يجرون بالرفق الأُمورَ وفُلْكها
الأُمة ُ انتلَفَتْ، ورَصَّ بناءها
عنها ، ولا تتناعس الأظفار
آية ً جانِبُه المُرْخَى السُّتُر رَضَع الأَخلاقَ من أَلبانها
نَشَأَ النيلِ، إليكم سِيرة
ومن القُدْوَة ِ ما تُوحِي الصُّوَر